سيرة ذاتية لطفل يكبر
_____________
لا أثق بهذه اللغة
فقدت الشعور بالأمان (منذك) . لكني أجيد تسريح مشاعري ( أهدأ ثورة عجزي )
كل آلام المسرات عرفتها
وبقايا الفتن الموروثة
أعرف كيف يصبح الجلاد أمينا.. والأمم مزابلا و حاويات عِظام
تنتهي الخرائط تحت قدمي ! وعكاز القلب يناجي فتاة ابتسمت لي طفلا
هل كبرت مثلي أم أن الثلاثين ونيف توقفت في أهدابها !
كان اسمها نهاية .. والله نهاية
حاصرها الأولاد الأوغاد بالحجارة .. بكت ثم اختفت
وكبرتُ أنا ولم أجد النهاية !!
لو وجدتها الآن .. لو أن لو تعمل مرة واحدة لأخبرتها بلغة لسانٍ جامد
الاثنين، 11 يوليو 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق